مومياء مصرية قديمة ومرشة نحاسية للعطر وأيقونة دخول العائلة المقدسة إلى مصر، وقرط زفاف الملكة فريدة، وغيرها من القطع الأثرية المتميزة هي تحف شهر يونيو التي يتم عرضها بالمتاحف الأثرية على مستوى الجمهورية.
يأتي عرض هذه القطع ضمن التقليد الشهري لهذه المتاحف لتسليط الضوء على بعض القطع الموجودة بها من خلال استفتاء الجمهور على صفحاتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
متحف الفن الإسلامي بباب الخلق
”مرشة للعطر“ من العصر المملوكي مصنوعة من النحاس المكفت بالذهب والفضة، عليه اسم السلطان المملوكي الناصر حسن الذي تولى حكم مصر مرتين.
المتحف القبطي بمصر القديمة
يعرض المتحف ايقونة من القرن ١٨، تصور دخول العائلة المقدسة إلى إحدى القرى المصرية، رسم عليها صورة السيدة العذراء مريم وهي تمتطي الدابة بينما يسير بجانبها القديس يوسف النجار حاملا الطفل يسوع على كتفية.
متحف ايمحتب بسقارة
يعرض ”اوستراكا“ من الحجر الجيري، تمثل رسم تخطيطي لجزء من سقف مقبي عليه تقسيمات هندسية بوحدة القياس "مح" أي الذراع. اكتشفت هذه الاوستراكا بحفائر عالم الآثار الفرنسي فيليب لوير فى المجموعة الهرمية للملك زوسر عام 1925م. من عصر الأسرة الثالثة الدولة القديمة.
متحف مطار القاهرة الدولي
يعرض مومياء لرجل ويده متقاطعتين على صدره في الوضع الاوزيري، عليها بقايا ضمادات الكتان. ترجع هذه المومياء إلى عصر الدولة الحديثة وتم العثور عليها بالفيوم، وكانت من بين مقتنيات المتحف المصري قبل نقلها للعرض بمتحف مطار القاهرة الدولي
متحف ركن حلوان
يعرض زهريتان من القرن العشرين مصنوعتين من الزجاج الملون مزينتين بمنظر يصور النيل والجمال ساعة الغروب . كانت المزهريتين من مقتنيات الملك فاروق باستراحة الهرم وتم نقلهما إلى متحف ركن فاروق بحلوان.
متحف الشرطة بالقلعة
يعرض” بلطة“، من الخشب والنصب من البرونز من العصر الفرعوني، على شكل هلال بثلاث شعب للتثبيت، وتمثل أول شكل كامل للبلطه اخترعها المصري القديم للدفاع عن النفس ضد الاعداء والحيوانات المفترسة بالإضافة إلى استخدامها في حياته اليومية لتقطيع الاشجار. عثر عليها بجزيرة ألفنتين بأسوان.
متحف قصر محمد علي بالمنيل
يعرض ” سبحة“، ترجع إلى عصر أسرة محمد علي باشا، مصنوعة من الكهرمان وتتكون من ٩٩ حبة ولها شاهدان ومئذنة من الكهرمان تنتهي بدلايه من الفضة يتدلى منها ثلاثة اشكال كروية يعلو كل منها فص من المرجان.
متحف المركبات الملكية ببولاق
يعرض ”سرج أطفال“، كان مخصص للملك فاروق في سنوات عمره الأولى، وهو عبارة عن سرج صغير الحجم مصنوع من الجلد ومغطى بقماش القطيفة الكحلي وله 2 قشاط خلف المسند وكان يوضع على ظهر الحصان الصغير (الشتلاند) . ويمتاز هذا السرج بوجود اسم الصانع.
أما متحف جاير آندرسون
يعرض دورق مصنوع من الزجاج الملون، ذو غطاء مدبب مزودان بزخارف هندسية ونباتية بألوان المينا والذهب، ويرجع للقرن التاسع عشر.
المتحف القومي بالاسكندرية
يعرض لوحة مصنوعة من حجر الديوريت الأسود، عثر عليها في موقع مدينة هيراكليون الغارقة والتي تم اكتشافها عام ٢٠٠٠م، وتمثل تلك اللوحة المرسوم الذي أصدره الملك ”نخب نب اف الأول“ أحد ملوك الأسرة الثلاثون لتخصيص عُشر المنتجات القادمة من بلاد اليونان عطايا لمعبد الالهة نيت.
المتحف اليوناني الروماني بالاسكندرية
يعرض عملة بطلمية من العصر البطلمي من الفضة، صور على أحد وجهيها وجة القائد المقدوني الاسكندر الأكبر يلبس غطاء رأس أسد، بينما يصور على الوجه الآخر المعبود زيوس جالسا على عرشة ويقف على يده النسر ممسكا بيده اليسرى صولجان.
متحف المجوهرات الملكية بالاسكندرية
يعرض ” قرط زفاف الملكة فريدة“ المصنوع من البلاتين ومرصع بالماس كما يتدلى منه بيوت فصوص بلاتين مختلفة الأشكال والأحجام على هيئة ثريا مرصعة بالماس. وقد ظهرت الملكة فريدة بهذا القرط في حفل زفافها الاسطوري على الملك فاروق عام ١٩٣٨م.
متحف النوبة بأسوان
يعرض تمثال الأمير ”حور ام اخت“ بن الملك ”شباكا“. ويعتبر هذا الأمير هو الكاهن الأكبر للمعبود آمون في طيبة اثناء حكم والده. وعثر على هذا التمثال في الكرنك ويرجع إلى عصر الأسرة الخامسة والعشرون، ومصنوع من حجر الكوارتزيت، يمثل الامير مرتديا الشنديد أو النقبة القصيرة وهو يقدم القدم اليسرى على اليمنى، وله عمود من الخلف كدعامة وعليه نص كتب بالهيروغليفي.
متحف الأقصر
يعرض أسورة مجدولة، ترجع للعصر القبطي، مصنوعة من الذهب، ومزخرفة من النهاية برأس ثعبان أكبر من الجزء الدائري المجدول.
متحف التحنيط بالأقصر
يعرض تمثال ”البا“ مصنوع من الخشب الملون ويرجع إلى عصر الدولة القديمة، وهو عبارة عن طائر برأس انسان، وكان يرمز إلى روح المتوفي.
متحف آثار بني سويف
يعرض ”شباك قلة“ مصنوع من الفخار، يرجع إلى العصر الفاطمي، وعليه زخرفة مفرغة برسم فيل حوله ثقوب من المعينات وعين الفيل عبارة عن ثقب دائري ويظهر الفيل وكأنه يسير في نشاط .
متحف آثار الإسماعيلية
يعرض ”رأس أوزيرية“ مصنوعة من البرونز، وترجع للعصر البطلمي.
متحف السويس القومي
يعرض جزء من افريز دائري القمة عليه خرطوشين بداخلهما اسم الملك رمسيس الثالث. وهو مصنوع من الحجر الرملي ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة.
متحف شرم الشيخ
يعرض بورتريه لسيزر باتيان يرجع لعام ١٩٠٥م، ويصور ثلاثة فتيات من الريف الأوروبي. وقد برع الفنان في استخدام الالوان التي تحاكي الطبيعة الخلابة.
متحف الغردقة
يعرض كرسي ذو ثلاثة أرجل مصنوع من الخشب، ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة، تم العثور عليه بالدير البحري بالاقصر.
متحف كفر الشيخ
يعرض تمثال للمعبود ايمحوتب، مصنوع من البرونز يرجع إلى عصر الدولة القديمة. وكان ايمحوتب وزيرا ومهندسا معماريا للملك زوسر مؤسس الأسرة الثالثة، وهو أول من استخدم الحجر المنحوت في البناء لتشييد الهرم المدرج في منطقة آثار سقارة.
متحف آثار الوادي الجديد
يعرض تميمة على هيئة جعران مجنح، والجناحين منفصلين عنه، وهو جزء من قلادة، ومصنوع من الفيانس ويرجع للعصر الروماني؛ حيث اعتقد المصريين القدماء أن للجعران قوة عظيمة لاعطاء حياة جديدة للمتوفي.
متحف آثار مطروح
يعرض لوحة للملك توت عنخ آمون، ترجع لعصر الدولة الحديثة، مصنوعة من الحجر الجيري. تصور اللوحة الملك وهو يقبض بيده على اثنين من الأسرى الآشوريين، وهي تمثل عقيده راسخة لدى ملوك مصر القديمة وهي حماية الحدود وتأديب الأعداء.
متحف آثار كوم أوشيم
يعرض مومياء داخل تابوت من العصر المتأخر داخل تابوت مصنوع من الخشب ومغطى بطبقة من الجص الملون. والمومياء بداخل كارتوناج مكون من قناع مذهب يغطي الرأس والوجه. عثر عليهما بحفائر دير البنات بالفيوم عام ١٩٨٦م.
متحف سوهاج القومي
يعرض ”رأس تمثال لامبراطور روماني“ مصنوعة من الحجر الجيري.
متحف تل بسطا بالشرقية
يعرض صدرية مصنوعة من القاشاني، ومكونة من ٨ صفوف من الخرزات الحلقية والصف الأخير عبارة عن دلايات بعضها باللون الاخضر والبعض الآخر باللون الابيض.
متحف ملوي
يعرض مجموعة من القوارير من الزجاج كانت تستخدم لحظ العطور، وترجع للعصر اليوناني الروماني.