ترددت مؤخرًا أنها تفيد بأن المطربة البريطانية، اديل، تعيش حاليًا قصة حب جديدة مع صديق طفولتها، بعد إنفصالها عن زوجها السابقن سيمون كونيكي.
جاء ذلك وفقًا لما نشرته صحيفة ميرور البريطانية، التى أشارت إلى محاولة المطربة اديل، البالغة من العمر 32 عاما، إخفاء تفاصيل علاقتها الجديدة عن أعين الصحافة، بينما تحاول المطربة موازنة حياتها العاطفية الجديدة مع حياتها الأسرية التي تشاركها مع إبنها أنجيلو، البالغ من العمر 8 سنوات، من زوجها السابق.
جاءت هذه الأخبار المثيرة والغامضة بعد فترة وجيزة من إنهاء أديل طلاقها من سيمون بعد عامين تقريبًا من إعلان الزوجين انفصالهما في عام 2019.
اللافت للنظر أنه سبق واتفق الزوجين على الإنفصال منذ عامين، بعد خلافات كثيرة، وإختيار الحضانة المشتركة بينهما لطفلهما، وتقسيم الاموال بينهما وديا والتي تقدر ب 140 مليون يورو.
كما اشارت مصادر قريبة من أديل، أنها لا تمانع الإرتباط والإنجاب من جديد في الوقت الحالي، وانها سعيدة ومستعدة لبدأ حياة جديدة مع صديق طفولتها الذي أصرّ على إبقاء هويته طي الكتمان.
هذا وقد بدأت مؤشرات قصة الحب الجديدة للمطربة العالمية بعد عودتها الى موطنها، لندن، العام الماضي بسبب إجراءات الإغلاق التي فرضتها جائحة كورونا على معظم دول العالم.
وأحيت مشاعرهم ليلة صاحبة قضاها معا بمشاركة بعض الأصدقاء المشتركين بينهما، حيث إكتشفا أنهما يحملان لبعضهما مشاعر قوية منذ الطفولة.
